حركة أمل
عزيزي الزائر فرويد والتحليل النفسي الذاتي 420606 / عزيزتي الزائرة فرويد والتحليل النفسي الذاتي 420606
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام
الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك


فرويد والتحليل النفسي الذاتي 179787

وشكرا

فرويد والتحليل النفسي الذاتي 53957
ادارة المنتدي
حركة أمل
عزيزي الزائر فرويد والتحليل النفسي الذاتي 420606 / عزيزتي الزائرة فرويد والتحليل النفسي الذاتي 420606
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام
الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك


فرويد والتحليل النفسي الذاتي 179787

وشكرا

فرويد والتحليل النفسي الذاتي 53957
ادارة المنتدي
حركة أمل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الادارة .. أهلاً وسهلاً بكم في منتديات أمل المحرومين نتمنى لكم أسعد الاوقات والمتعة والفائدة

 

 فرويد والتحليل النفسي الذاتي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
3eshke ali
حركي جديد



الاعلام : فرويد والتحليل النفسي الذاتي Lebano10 انثى عدد المساهمات : 90
نقاط : 202
تاريخ التسجيل : 13/01/2011

فرويد والتحليل النفسي الذاتي Empty
مُساهمةموضوع: فرويد والتحليل النفسي الذاتي   فرويد والتحليل النفسي الذاتي I_icon_minitimeالأحد مارس 27, 2011 12:10 pm








كالحاخام يحق له ما لا يحق لغيره تخطى فرويد العديد من القواعد التي وضعها هو نفسه للتحليل ولممارسته. من هذه المخالفات قيامه بتحليل إبنته آنا وخوضه في حينه صراعا" حول أهلية غير الأطباء لخوض العلاج التحليلي كممارسين وذلك بهدف ادخال ابنته آنا إلى دائرة المعالجين. لكن المخالفة الأكر كانت تحليل فرويد لذاته ففي حين وضع فرويد شرط خضوع المعالج نفسه للعلاج حتى يسمح له بممارسة التحليل نلاحظ أنه لم يخضع نفسه لمثل هذا العلاج بل اكتفى بتحليل نفسه بنفسه.





حول هذه المخالفة انقسمت آراء المحللين وتباينت مواقف المتخصصين في العلوم النفسية عامة من هذه المخالفة. وبشكل عام فإن هذه الآراء والمواقف توزعت بين التأييد وبين المعارضة. المؤيدون وعلى رأسهم كارين هورني يرون أن التحليل الذاتي قد يكون وسيلة لنشر التحليل تمهيدا" لافادة أعداد أكبر من الناس منه.





المعارضون يرون في مخالفات فرويد خروجا" عن الطريق القويم. وهم ينطلقون من عدم خضوعه للتحليل ليربطوا بينه وبين أخطائه في علاج حالة دورا مثلا". حيث يطرحون السؤال: ماذا كان فرويد يريد من دورا عوضا" عن السؤال التقليدي :ماذا كانت دورا تريد من فرويد؟





هذه الآراء هي موضوع كتاب فرويد والتحليل النفسي الذاتي. حيث يناقش مؤلفه الدكتور محمد أحمد النابلسي مختلف هذه الآراء لينتقل بعدها إلى عرض إمكانيات استخدام القارئ للتحليل النفسي كعلاج ذاتي مع إعطاء الأمثلة من بعض الحالات التي اعتمدت هذا الأسلوب. بذلك يرجّح المؤلف كفة كارين هورني وتيّارها. بالرغم مما نستشفه من خلال الكتاب من معارضة المؤلف لهذا الأسلوب.





يقسم هذا الكتاب إلى ثلاثة فصول هي:


1- فرويد وتحليل لذاته: وفيه ينابيع التحليل النفسي (البدايات الأولى) ثم ولادة التحليل النفسي وأخيرا" تفسير الأحلام.




2- مبادئ التحليل النفسي: وفيه الجهاز النفسي والغرائز والوظيفة الجنسية وملحق لتفسير الأحلام. يلي ذات المهام العملية وفيه فن التحليل النفسي ونهج العمل التحليلي ومن ثم المحصول النظري حيث يشرح المؤلف علاقة الجهاز النفسي بالعالم الخارجي والعالم الداخلي.


3- تطبيقات التحليل الذاتي: وفيه التحليل الذاتيوحدود قدراته وقواعد التحليل الذاتي ومبادئه ومتى نلجأ للتحليل الذاتي ومثال تطبيقي على التحليل الذاتي وأخيرا" آفاق التحليل الذاتي.


بعد هذا العرض المقتضب للكتاب ولمحتوياته ننتقل بالقارئ إلى الصفحة (57) من الكتاب وفيها ملحق لتفسير الأحلام حيث ينحو المؤلف باتجاه التيار اللاكاني عندما يحاول اقتراح الربط بين السلاسل التذكرية (مجرى عمليات الذاكرة) وبن محتويات اللاوعي المتبدية في الأحلام. وهذا الاقتراح يقزم التحليل ويفقده شموليته الفكرية. فإذا ما أضفنا إلى ذلك اعتماد المؤلف لمبادئ هورني فإننا نرى في هذا الكتاب خروجا" فادحا" على المبادئ الارثوذكسية للتحليل النفسي.ونحن نعرف خروج المؤلف بهذا الاتجاه من خلال ترجماته ومؤلفاته في حقل السيكوسوماتيك. لكن ما نعرفه أن هذا الخروج إنما يحصل باتجاه مدرسة باريس للسيكوسوماتيك وهو يختلف تماما" عن الاتجاه الذي ينحوه هذا الكتاب وإن كانت ملامح مدرسة باريس ومراجعها حاضرة فيه. وبمعنى آخر فإن المؤلف أراد فقط أن يقدم للقارئ رأي أحد التيارات التي تعتمد التحليل الذاتي مقدما" لهذا القارئ إمكانيات التعرّف إلى هذا الأسلوب للعلاج الذاتي. وهو يطرح إشكاليات العلاج التحليلي ومعوقاته طارحا" التحليل الذاتي كواحد من أقرب الحلول لتخطي هذه الاشكاليات. بداية فهو يعتمد تبسيط مبادئ التحليل ومنطلقاته النظرية وصولا" إلى توضيح أسلوب تطبيق التحليل الذاتي. وتبقى الإشارة إلى اختلاف هذا الكتاب عن باقي مؤلفات الدكتور النابلسي من حيث توجهه للقارئ العادي الذي يود تكوين فكرة متكاملة حول التحليل النفسي وحول امكانيات الافادة منه بصورة ذاتية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فرويد والتحليل النفسي الذاتي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الوعي و اللاوعي (فرويد)
» اللاوعي عند فرويد Freud (الا شعور)
» الضغط النفسي وتحوله إلى ضغط جسدي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة أمل :: `·.¸¸.·¯`··._.· (الــــعالـــــــــم الـعــــــام) `·.¸¸.·¯`··._.· :: المواضيع العامة-
انتقل الى: