حركة أمل
عزيزي الزائر معجزات المسيح عليه السلام 420606 / عزيزتي الزائرة معجزات المسيح عليه السلام 420606
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام
الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك


معجزات المسيح عليه السلام 179787

وشكرا

معجزات المسيح عليه السلام 53957
ادارة المنتدي
حركة أمل
عزيزي الزائر معجزات المسيح عليه السلام 420606 / عزيزتي الزائرة معجزات المسيح عليه السلام 420606
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام
الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك


معجزات المسيح عليه السلام 179787

وشكرا

معجزات المسيح عليه السلام 53957
ادارة المنتدي
حركة أمل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الادارة .. أهلاً وسهلاً بكم في منتديات أمل المحرومين نتمنى لكم أسعد الاوقات والمتعة والفائدة

 

 معجزات المسيح عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة المهدي
مشرفة عالم آدم و حواء



الاعلام : معجزات المسيح عليه السلام Lebano10 انثى عدد المساهمات : 314
نقاط : 526
تاريخ التسجيل : 01/01/2011

معجزات المسيح عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: معجزات المسيح عليه السلام   معجزات المسيح عليه السلام I_icon_minitimeالإثنين يونيو 20, 2011 5:13 pm

معجزات النبي عيسى عليه السلام





معجزات ربنا يسوع المسيح في الأناجيل الأربعة THE MIRACLES LORD

JESUS CHRIST IN THEOUR 4 GOSPELS
مقدمة
أ- قراءة السيد المسيح للأفكار، ومعرفته الغيب.
1- إن
معجزات السيد المسيح لا تدخل تحت حصر، وهي متعددة جداً في أنواعها. لذلك لن نتعرض في هذا البحث إلي:
ب- ظهورات السيد المسيح المتعددة بعد القيامة.
2- إنما سنركز حديثنا في:
أولاً:
معجزات خاصة بالرب نفسه.
ثانياً :
معجزات عامة أجراها الرب:
أ- هي
معجزات كثيرة جداً لا تدخل تحت حصر.
ب- هي
معجزات عامة ومتعددة وبالجملة وللجميع.
ج-
معجزات أجراها السيد المسيح في أرض مصر، وتؤيدها نبوءة في الكتاب المقدس.
ثالثاً :
معجزات خاصة أجراها الرب:
أ-
معجزات خاصة بإقامة الموتي.
ب-
معجزات خاصة بالأرواح وإخراج الشياطين.
ج-
معجزات خاصة بالطبيعة.
د-
معجزات خاصة بشفاء المرضي، وبالذات من الأمراض المستعصية.






أولاً: معجزات خاصة بالرب نفسه

- ولادة السيد المسيح من عذراء ( متي 1 : 18 - 25 ، لو 1 : 34، 35 ، لو 2 : 7 )، ويمكن أن يضاف إليها:
أ- إرتكاض يوحنا المعمدان - وهو جنين - في بطن أمه، تحية للسيد المسيح ( لو 1 : 44 ).
ب- ولادة يوحنا المعمدان من عاقر ( أليصابات ) : ( لو 1 : 36، 37، 57 )، فهو الملاك الذي يهيئ الطريق قدام السيد المسيح ( ملاخي 3 : 1 ، مت 11 : 10 ، مر 1 : 2 ، لو 7 : 27 ).
2- حادثة العماد، ونذكر فيها:
أ- شهادة الآب وقت العماد ( مت 3 : 17 ، مر 1 : 11 ، لو 3 : 22 ).
ب- حلول الروح القدس مثل حمامة نازلاً
عليه ( مت 3 : 16 ، مر 1 : 10 ، لو 3 : 21، 22 ، يو 1: 32، 33).
ج- شهادة يوحنا المعمدان له ( مت 3 : 11، 12 ، مر 1 : 7، 8 ، لو 3 : 2، 15 - 17 ، يو 1 : 19 - 36 ).
3- رؤية السيد المسيح لنثنائيل تحت التينة. حتي أن نثنائيل آمن ( يو 1 : 47 - 50 ).
4- حادثة التجلي : ( مت 17 : 1 - 8 ، مر 9 : 2 - 8 ، لو 9 : 28 - 36 )، وشهادة الآب له وقت التجلي ( مت 17 : 5 ، مر 9 : 7 ، لو 9 : 35 ).
5- شهادة الآب له في ( يوحنا 12 ). " أيها الآب مجد إسمك. فجاء صوت من السماء: مجدت وأمجد أيضاً. فالجمع الذي كان واقفاً وسمع قال: قد حدث رعد، وآخرون قالوا : قد كلمه ملاك، أجاب يسوع وقال: ليس من أجلي صار هذا الصوت بل من أجلكم " - ( يو 12 : 28 - 30 ).
6- خروج دم وماء من جنبه. حينما طعن بالحربة، بعد أن أسلم الروح علي الصليب ( يو 19 : 34، 35 ).
7- قيامته المعجزية من بين الأموات.( مت 28 : 5، 6 ، مر 16 : 5، 6 ، لو 24: 1 - 6 ، يو20: 5 - 9، 12).
8- دخوله العلية - بعد القيامة - والأبواب مغلقة ( مرتين ). حيث كان التلاميذ مجتمعين لسبب الخوف من اليهود ( يو 20 : 19، 26 ). فكما خرج من بطن العذراء وبتوليتها مختومة، كذلك خرج من القبر وهو مغلق، وأيضاً دخل العلية والأبواب مغلقة..
9- صعوده إلي السماء. ( مر 16 : 19 ، لو 24 : 50 - 52 ، أع 1 : 9 - 12 ).
10- جلوسه عن يمين الآب. ( مر 16 : 19 ).





معجزات الجزء الثاني


ثانياً: معجزات عامة أجراها الرب
أ- هي
معجزات كثيرة جداً لا تدخل تحت حصر
+ سبق أن ذكرنا أن المعجزات التي أجراها السيد المسيح لا يمكن أن تحصي أو أن تعد من كثرتها، إنما ذكرت لنا الأناجيل بعض المعجزات - وليس الكل - علي سبيل المثال وليس الحصر.. بدليل ما ورد في يو 20، 21.
يو 20 { وآيات أخر كثيرة صنع يسوع قدام تلاميذه، لم تكتب في هذا الكتاب. وأما هذه قد كتبت لتؤمنوا أن يسوع هو المسيح إبن الله، ولكي تكون لكم إذا آمنتم حياة} بإسمه - (يو 20 : 30، 31 ). يو 21 { وأشياء أخر كثيرة صنعها يسوع، إن كتبت واحدة واحدة، فلست أظن أن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة } ( يو 21 : 25 ).
ب- هي
معجزات عامة ومتعددة وبالجملة وللجميع
1- بعد شفاء حماة سمعان بطرس
متي 8 { ولما صار المساء قدموا إليه مجانين كثيرين. فأخرج الأرواح بكلمة، وجميع المرضي شفاهم } ( متي8 : 16). مر 1 { ولما صار المساء إذ غربت الشمس، قدموا إليه جميع السقماء والمجانين. وكانت المدينة كلها مجتمعة علي الباب. فشفي كثيرين كانوا مرضي بأمراض مختلفة وأخرج شياطين كثيرة، ولم يدع الشياطين يتكلمون لأنهم عرفوه } ( مر 1: 32 - 34 ). لو 4 { وعند غروب الشمس جميع الذين كان عندهم سقماء بأمراض مختلفة قدموهم إليه، فوضع يديه علي كل واحد منهم وشفاهم. وكانت شياطين أيضاً تخرج من كثيرين وهي تصرخ وتقول : أنت المسيح إبن الله. فإنتهرهم ولم يدعهم يتكلمون لأنهم عرفوه أنه المسيح - لو 4 : 40، 41 ).
2- مر 1 : 39 { فكان يكرز في مجامعهم في كل الجليل ويخرج الشياطين }.
3- متي 4 { وكان يسوع يطوف كل الجليل يعلم في مجامعهم، ويكرز ببشارة الملكوت، ويشفي كل مرض وكل ضعف في الشعب. فذاع خبره في جميع سورية. فأحضروا إليه جميع السقماء المصابين بأمراض وأوجاع مختلفة والمجانين والمصروعين والمفلوجين فشفاهم} ( مت 4 : 23، 24 ).
4- مر 3 ( لأنه كان قد شفي كثيرين حتي وقع
عليه ليلمسه كل من فيه داء. والأرواح النجسة حينما نظرته خرت له وصرخت قائلة : إنك أنت إبن الله } ( مر 3 : 10، 11 ).
5- لو 6 {.. وجمهور كثير من الشعب من جميع اليهودية وأورشليم وساحل صور وصيداء، الذين جاءوا ليسمعوه ويشفوا من أمراضهم، والمعذبون من أرواح نجسة، وكانوا يبرأون. وكل الجمع طلبوا أن يلمسوه، لأن قوة كانت تخرج منه وتشفي الجميع } ( لو 6 : 17 - 19 ) أنظر أيضاً} ( لو 5 : 15 ).
6- مت 9 { وكان يسوع يطوف المدن كلها والقري يعلم في مجامعها، ويكرز ببشارة الملكوت، ويشفي كل مرض وكل ضعف في الشعب { (مت 9 : 35 ).
7- إذهبا وأخبرا يوحنا:
مت 11 {. إذهبا وأخبرا يوحنا بما تسمعان وتنظران: العمي يبصرون والعرج يمشون، والبرص يطهرون والصم يسمعون، والموتي يقومون والمساكين يبشرون } ( مت 11 : 4، 5 ). لو 7 { وفي تلك الساعة شفي كثيرين من أمراض وأدواء وأرواح شريرة، ووهب البصر لعميان كثيرين.. وقال.. إذهبا وأخبرا يوحنا بما رأيتما وسمعتما: إن العمي يبصرون والعرج يمشون...... إلخ } ( لو 7 : 21، 22 ).
8- مت 12 : 15 {.. وتبعته جموع كثيرة فشفاهم جميعاً }.
9- ولكنه لما جاء إلي وطنه، لم يصنع هناك قوات كثيرة لعدم إيمانهم!
مت 13 { ولما جاء إلي وطنه كان يعلمهم في مجمعهم حتي بهتوا وقالوا: من أين لهذا هذه الحكمة والقوات ؟! أليس هذا إبن النجار ؟!... فمن أين لهذا هذه كلها ؟! فكانوا يعثرون به. وأما يسوع فقال لهم: ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وفي بيته! ولم يصنع هناك قوات كثيرة لعدم إيمانهم !! - مت 13 : 54 - 58 ). مر 6 {.. ولم يقدر أن يصنع هناك ولا قوة واحدة، غير أنه وضع يديه علي مرضي قليلين فشفاهم. وتعجب من عدم إيمانهم !!... } ( مر 6 : 1 - 6 ).
10- لوقا 8 {.. كان يسير في مدينة وقرية يكرز ويبشر بملكوت الله ومعه الإثنا عشر، وبعض النساء كن قد شفين من أرواح شريرة وأمراض.. } ( لو 8 : 1، 2 ).
11- قبل معجزة الخمس خبزات والسمكتين:
مت 14 { فلما خرج يسوع أبصر جمعاً كثيراً، فتحنن عليهم وشفي مرضاهم } ( مت 14 : 14 ). لو 9 ( فالجموع إذ علموا تبعوه. فقبلهم وكلمهم عن ملكوت الله. والمحتاجون إلي الشفاء شفاهم - لو 9 : 11 ). يو 6 { وتبعه جمع كثير لأنهم أبصروا آياته التي كان يصنعها في المرضي - يو 6 : 2 ) أنظر أيضاً} ( يو 2 : 23 ).
12- بعد معجزة المشي علي الماء:
مت 14 { فلما عبروا جاءوا إلي أرض جنيسارت، فعرفه رجال ذلك المكان. فأرسلوا إلي جميع تلك الكورة المحيطة، وأحضروا إليه جميع المرضي، وطلبوا إليه أن يلمسوا هدب ثوبه فقط. فجميع الذين لمسوه نالوا الشفاء } ( مت 14 : 34 - 36 ). مر 6 { ولما خرجوا من السفينة للوقت عرفوه. فطافوا جميع تلك الكورة المحيطة، وإبتدأوا يحملون المرضي علي أسرة إلي حيث سمعوا أنه هناك. وحيثما دخل إلي قري أو مدن أو ضياع، وضعوا المرضي في الأسواق، وطلبوا إليه أن يلمسوا ولو هدب ثوبه؛ وكل من لمسه شفي مر 6 : 54 - 56 ).
13- قبل معجزة السبع خبزات وقليل من صغار السمك:
مت 15 ( ثم إنتقل يسوع من هناك وجاء إلي جانب بحر الجليل.. فجاء إليه جموع كثيرة معهم عرج وعمي وخرس وشل وآخرون كثيرون، وطرحوهم عند قدمي يسوع فشفاهم، حتي تعجب الجموع إذ رأوا الخرس يتكلمون والشل يصحون والعرج يمشون والعمي يبصرون، ومجدوا إله إسرائيل - مت 15 : 29 - 31 ).
14- في الهيكل في عيد المظال:
يو 7 ( فآمن به كثيرون من الجمع وقالوا: ألعل المسيح متي جاء يعمل آيات أكثر من هذه التي عملها هذا ؟ -يو7 :31).
15- مت 19 ( ولما أكمل يسوع هذا الكلام، إنتقل من الجليل وجاء إلي تخوم اليهودية من عبر الأردن. وتبعته جموع كثيرة فشفاهم هناك - مت 19 : 1، 2 ).
16- بعد معجزة إقامة لعازر:
يو 11 ( فجمع رؤساء الكهنة والفريسيون مجمعاً وقالوا: ماذا نصنع ؟ فإن هذا الإنسان يعمل آيات كثيرة!!- يو 47:11).
17- صنع عجائب وشفي مرضي في الهيكل، حتي في يوم دخوله أورشليم ( يوم أحد الشعانين ):
مت 21 ( وتقدم إليه عمي وعرج في الهيكل فشفاهم. فلما رأي رؤساء الكنيسة والكتبة العجائب التي صنع والأولاد يصرخون في الهيكل ويقولون: أوصنا لإبن داود، غضبوا !! - مت 21 : 14، 15 ). أنظر أيضاً ( لوقا 19 / 37 ).
18- يو 12 { ومع أنه كان قد صنع أمامهم آيات هذا عددها، لم يؤمنوا به... ولكن مع ذلك آمن به كثيرون من الرؤساء أيضاً غير أنهم - لسبب الفريسيين - لم يعترفوا به، لئلا يصيروا خارج المجمع. لأنهم أحبوا مجد الناس أكثر من مجد الله !! } (يو 12 : 37، 42، 43 ).
ج-
معجزات أجراها السيد المسيح
في أرض مصر، وتؤيدها نبوءة في الكتاب المقدس..
+ أثناء زيارة العائلة المقدسة لأرض مصر، حدثت
معجزات كثيرة لم ترد في الكتاب المقدس، لكنها مذكورة في التقليد. وفي التاريخ الخاص بالكنيسة في مصر، حتي أن كثير من الأصنام وقع علي الأرض في أماكن متعددة بمصر أثناء مرور الطفل الإلهي - مع القديسة مريم العذراء والقديس يوسف النجار - في تلك الأماكن، مع معجزات أخري متنوعة
+ لذلك نجد نبوءة عن هذا الأمر في إشعياء 19 : { وحي من جهة مصر. هوذا الرب راكب علي سحابة سريعة وقادم إلي مصر، فترتجف أوثان مصر من وجهه، ويذوب قلب مصر داخلها } ( إش 19 : 1 ) والسحابة هنا تشير إلي السيدة العذراء مريم، وفعلاً إرتجفت وسقطت أوثان مصر - من وجه السيد المسيح - بسبب هيبته في تلك الأماكن.
+ وهكذا نري أن المعجزات التي حدثت في أرض مصر لها أصل كتابي ونبوءة في الكتاب المقدس تؤيدها، لذلك نجد إشعياء
النبي يهتف بروح النبؤة في نفس الإصحاح قائلاً. ( في ذلك اليوم يكون مذبح للرب في وسط أرض مصر، وعمود للرب عند تخمها، فيكون علامة وشهادة لرب الجنود في أرض مصر... فيعرف الرب في مصر، ويعرف المصريون الرب في ذلك اليوم، ويقدمون ذبيحة وتقدمة، وينذرون للرب نذراً ويوفون به - إش 19 : 19 - 21 )، { مبارك شعبي مصر } ( إش 19 : 25 ).

معجزات الجزء الثالث


ثالثاً: معجزات أجراها الرب (خاصة بإقامة الموتي)
أ-
معجزات خاصة بإقامة الموتي
وفيها يظهر سلطان السيد المسيح علي الموت والحياة.
1- إقامة إبن أرملة نايين ( لو 7 : 11 - 17 )
+ يوضح لنا الإنجيل مدي الحالة التي وصلت إليها المرأة {.. ميت محمول، إبن وحيد لأمه، وهي أرملة } ( لو7 : 12).
+{ فلما رآها الرب تحنن عليها وقال لها، لا تبكي } ( لو 7 : 13 ): يقول القديس أمبروسيوس ( إن الأحشاء الإلهية حركتها دموع أم فقدت وحيدها وهي أرملة، بينما مشاركة الجموع لها في آلامها لم تسد الفراغ الذي تركه موت إبنها، وحرمانها من الأمومة ). فالله لا يتعامل معنا علي مستوي السلطة والسيادة - مع أنه الخالق وسيد الكل - بقدر تعامله مع الإنسان علي مستوي الحب والرحمة.
+ { ثم تقدم ولمس النعش، فوقف الحاملون } ( لو 7 : 14 ): ويتساءل القديس كيرلس الكبير عن سر لمس السيد المسيح للنعش، مع أنه كان قادراً أن يقيم الميت بكلمة، ويجيب قائلاً ( كان ذلك يا أحبائي لتعلموا أن جسد الكلمة هو جسد الحياة المتسربل القوة والسلطان، وكما أن الحديد إذا ما إتحد بالنار بدت فيه مظاهر النار وقام بوظائف النار، كذلك جسد الكلمة المسيح تجلت به الحياة، وكان له السلطان علي محو الموت والفساد ). وهكذا أظهر السيد المسيح ما كان لجسده من قدرات علي إعطاء الحياة، خلال إتحاد اللاهوت به.. وبهذا رفع من شأن الجسد الذي كان موضع إزدراء، مباركاً طبيعتنا فيه.
+ المعجزة تمت بالأمر ( أيها الشاب لك أقول قم - لو 7 : 14 ).
+ { فجلس الميت وإبتدأ يتكلم فدفعه إلي أمه - لو 7 : 15 ): يقول القديس أمبروسيوس ( إن أخطأت خطيئة مميتة.. إجعل أمك - التي هي الكنيسة - تبكي عليك، فإنها تشفع في كل إبن لها كما كانت الأرملة تبكي من أجل إبنها الوحيد. إنها تترك في الألم بالروح، وهذا أمر طبيعي بالنسبة لها حينما تري أولادها يدفعهم الموت في الرذائل المهلكة... حينئذ تقوم أنت من الموت، وتنطق بكلمات الحياة ).
+ وكانت نتيجة المعجزة ( فأخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين: قد قام فينا نبي عظيم، وإفتقد الله شعبه. وخرج هذا الخبر عنه في كل اليهودية، وفي جميع الكورة المحيطة - لو 7 : 16، 17 ).
+ ويقارن القديس أغسطينوس بين موت الجسد وموت الروح بالخطية فيقول ( إنه لعمل معجزي أعظم أن يقوم اللص ليحيا إلي الأبد، عن أن يقوم ليموت ثانية.. لقد فرحت الأم الأرملة عند إقامة الشاب، وها هم البشر يقومون كل يوم بالروح، والكنيسة كأم تفرح بهم. ذاك كان ميتاً حقاً بالجسد، أما هؤلاء فهم أموات بالروح. موته المنظور جلب بكاءًمنظوراً، وموتهم غير المنظور لم يكن موضع سؤال الآخرين ولا موضع إدراكهم، فبحث عنهم ذاك الذي يعرف أنهم أموات، هو وحده يعرفهم وقادر أن يهبهم حياة ).
+ ويؤكد القديس كيرلس الكبير ( أولئك الأموات الذين أحياهم المسيح هم أكبر شاهد علي قيامة الأموات... فعند نهاية العالم، الله الآب يهب بإبنه حياة للجميع. لقد جلب الموت علي الناس الشيخوخة والفساد.. أما المسيح فهو المحيي، لأنه هو الحياة )

الرابع
إقامة إبنة يايرس ( مت 9 : 18، 19، 23 - 26 ، مر 5 : 22 - 24، 35 - 43،لو8 :41، 42، 49- 56).

كان يايرس رئيساً للمجمع ( لو 8 : 41 ، مر 5 : 22 )، وقد جاء وخر ووقع عند قدمي السيد وسجد له، وطلب منه أن يأتي إلي بيته، لأنه كانت له بنت وحيدة صغيرة - لها نحو إثنتي عشرة سنة - وقال له ( إبنتي الصغيرة علي آخر نسمة - مر 5 : 23 )، وكانت في حال الموت ( لو 8 : 42 ) بل إنها الآن ماتت ( مت 9 : 18 ). وكان طلب يايرس ( تعال وضع يدك عليها فتحيا - مت 9 : 18 ) أنظر ايضاً ( مر 5 : 23 وطلب إليه كثيراً.. ليتك تأتي وتضع يدك عليها لتشفي فتحيا ). وبمقارنة إيمان يايرس ( اليهودي ) رئيس المجمع بإيمان قائد المئة ( الأممي )، نجد أنه بينما طلب يايرس إلي السيد أن يدخل بيته ( لو 8 : 41 )، إذ بقائد المئة لا يسأله أن يحضر إلي بيته ولا أن يضع يده علي غلامه قائلاً ( لست مستحقاً أن تدخل تحت سقفي، لكن قل كلمة فقط فيبرأ غلامي - مت 8 : 8 ، لو 7 : 6، 7 ). ولذلك، فعبارة ( طلب إليه كثيراً - مر 5 : 23 ) تدل علي ضعف إيمان يايرس، فإحتاج هذا الإيمان أن يسنده السيد المسيح بمعجزة شفاء نازفة الدم - فيما هو منطلق إلي بيت يايرس - لعله يطمئن إلي عمله الإلهي ولا يضطرب إيمانه بعد.
+ وبينما السيد يتكلم، جاء واحد من دار رئيس المجمع قائلاً له ( قد ماتت إبنتك، لا تتعب المعلم - لو 8 : 49 ) أنظر أيضاً ( مر 5 : 35 )، وإذ بالسيد المسيح يشدد إيمانه بقوله ( لا تخف، آمن فقط فهي تشفي - لو 8 : 50 ) أنظر أيضاً ( مر 5 : 36 )، فقد قيل عنه ( قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ - مت 12 : 20 ) أنظر أيضاً
( إش 42 : 3 ). وعندما جاء السيد إلي البيت، نظر الجمع يضجون ( مت 9 : 23 )، يبكون ويولولون كثيراً ( مر 5 : 38 )، وكان الجميع يبكون عليها ويلطمون ( لو 8 : 52 ). وإذ به يطمئنهم قائلاً ( لا تبكوا، لم تمت لكنها نائمة - لو 8 : 52 ) أنظر أيضاً ( مت 9 : 24 ، مر 5 : 39 ). ويقول القديس يوحنا ذهبي الفم ( حقاً، عندما جاء المسيح، صار الموت نوماً ) ! وكان رد الفعل لكلامه أنهم ( ضحكوا
عليه عارفين أنها ماتت - لو 8 : 53 ) أنظر أيضاً ( مت 9 : 24 ، مر 5 : 40 ). وصار ضحكهم شهادة حق أنها ماتت.
+ أما هو فأخرج الجميع خارجاً ( لو 8 : 54 )، ( مت 9 : 25 ، مر 5 : 40 ) ولم يدع أحداً يدخل إلا بطرس ويعقوب ويوحنا وأبا الصبية وأمها ( لو 8 : 51 ) ودخل حيث كانت الصبية مضطجعة ( مر 5 : 40 ). وهكذا لم يدخل السيد إلي الصبية ومعه جموع كثيرة، لأنه أراد أن يؤكد أن التمتع بقوة القيامة ليس للجميع، بل للذين يريدونها ويشتاقون إليها.. فلم تكن إقامة الصبية إستعراضاً لعمل معجزي فائق، إنما كشفاً عن السيد المسيح كواهب للقيامة، يختبره من يلتصق به ( أبو الصبية وأمها ) ومن يتتلمذ علي يديه ( بطرس ويعقوب ويوحنا ).
+ { ثم أمسك بيد الصبية وقال لها: طليثا قومي، الذي تفسيره: يا صبية، لك أقول قومي - مر 5 : 41 ) أنظر أيضاً ( مت 9 : 25 ، لو 8 : 54 ).
+ وكانت نتيجة المعجزة ( رجعت روحها وقامت في الحال.... فبهت والداها - لو 8 : 55، 56 )، ( ومشت... فبهتوا بهتاً عظيماً - مر 5 : 42 ) أنظر أيضاً ( مت 9 : 25 )، (فخرج ذلك الخبر إلي تلك الأرض كلها - مت9: 26).
+ وأمر أن تعطي لتأكل ( لو 8 : 55 ، مر 5 : 43 )، وقد ركز كثير من الآباء علي هذه العبارة، لتأكيد أن إقامتها لم تكن خيالاً بل حقيقة ملموسة. وفي ذلك يقول القديس جيروم {.. أمر بتقديم طعام لها حتي لا يظن أن القيامة وهم }.
__________________
الخامس والاخير
3- إقامة لعازر ( يو 11 : 1 - 44 )
+ لقد أرسلت إليه الأختان ( يا سيد هوذا الذي تحبه مريض - يو 11 : 3 ) فإذا بالسيد يعلن ( هذا المرض ليس للموت بل لأجل مجد الله، ليتمجد إبن الله به - يو 11 : 4 ). قارن ( ليتمجد إبن الله به ) مع ( لتظهر أعمال الله فيه - يو 9: 3) في معجزة منح البصر للمولود أعمي.
+ حكمة السيد المسيح في الإبطاء عن الذهاب لا يمكن إدراكها في حينها ( لما سمع أنه مريض، مكث حينئذ في الموضع الذي كان فيه يومين - يو 11 : 6 ) مع أنه ( كان يحب مرثا وأختها ولعازر - يو 11 : 5 )!! - ( ما أبعد أحكامه عن الفحص، وطرقه عن الإستقصاء - رو 11 : 33 ).
+ كان السيد مترفقاً بتلاميذه إذ تدرج معهم في خبر موت لعازر، فقد كانوا هم أيضاً يحبونه ( قال لهم: لعازر حبيبنا قد نام، لكني أذهب لأوقظه، فقال تلاميذه: يا سيد إن كان قد نام فهو يشفي. وكان يسوع يقول عن موته، وهم ظنوا أنه يقول عن رقاد الموت. فقال لهم يسوع حينئذ علانية: لعازر مات... فقال توما.. للتلاميذ رفقائه: لنذهب نحن أيضاً لكي نموت معه - يو 11 : 11 - 14، 16 ).
+ إن عبارة ( لعازر حبيبنا قد نام - يو 11 : 11 ) تشبه إلي حد كبير ما قاله عن إبنة يايرس ( إن الصبية لم تمت لكنها نائمة - مت 9 : 24 ) أنظر أيضاً ( مر 5 : 39 ، لو 8 : 52 ). وكما تعلمنا الكنيسة المقدسة في أوشية الراقدين: " لا يكون موت لعبيدك بل هو إنتقال ). ثم يكشف السيد المسيح مشاعره لتلاميذه ( وأنا أفرح لأجلكم إني لم أكن هناك لتؤمنوا - يو 11 : 15 ). ( فلما أتي يسوع، وجد أنه قد صار له أربعة أيام في القبر - يو 11 : 17 )، ( قد أنتن - يو 11 : 39 )، مما زاد في المعجزة! فالمفروض أن جسمه قد بدأ يتحلل، وكأن المعجزة هنا معجزتان:
1- حفظ الجسد سليماً طوال الأربعة أيام التي قضاها في القبر.
2- إقامة الجسد من الموت بإرجاع الروح إليه وإتحادها به.
+ { يا سيد لو كنت ههنا لم يمت أخي - يو 11 : 21، 32 ): لقد تكررت هذه العبارة مرتين في نفس الإصحاح علي فم كل من مرثا ثم مريم أختها.
+ وتدخل مرثا في حوار سريع مع السيد المسيح، فيعطيها رجاء كانت في أشد الحاجة إليه ( سيقوم أخوك.. أنا أعلم أنه سيقوم في القيامة في اليوم الأخير.. أنا هو القيامة والحياة، من آمن بي ولو مات فسيحيا، وكل من كان حياً وآمن بي فلن يموت إلي الأبد - يو 11 : 23 - 26 ). وإذ به يٍسألها عن إيمانها به وبما قاله لها ( أتؤمنين بهذا ؟ - يو11: 26)، فقالت له ( نعم يا سيد، أنا قد آمنت أنك أنت المسيح إبن الله الآتي إلي العالم - يو 11 : 27 ).
+ وها هو يشارك طبيعتنا في مشاعرها: فلما رأي مريم تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون... بكي يسوع
( يو 11 : 33، 35 ) حتي قال اليهود ( أنظروا كيف كان يحبه ! - يو 11 : 36 )، وقال بعض منهم ( ألم يقدر هذا الذي فتح عيني الأعمي أن يجعل هذا أيضاً لا يموت ؟! - يو 11 : 37 ). ( لقد إنزعج بالروح وإضطرب - يو 11 : 33 ) : فقد رأي الموت في قسوته، والناس في ضعفهم. لقد أمكنهم أن يدفنوا حبيبهم ولم يكن بوسعهم أن يقيموه، إذ إبتلعه الموت ! إنزعج بالروح وإضطرب، إذ رأي البشرية قد وقفت عاجزة أمام سطوة الموت وسلطانه.
+ { أين وضعتموه ؟ - يو 11 : 34 ): إن الذي يستطيع أن يقيم الميت لا يحتاج أن يدله أحد علي قبره. لكنه قال هذا ليذهبوا معه ويشاهدوا المعجزة.
+ قبل أن يقيم إبن أرملة نايين، تحنن السيد علي أمه وقال لها ( لا تبكي - لو 7 : 13 )، وأيضاً قبل أن يقيم إبنة يايرس قال للجمع ( لا تبكوا - لو 8 : 52 )، أما هنا - عندما لمس الحزن أحباءه وقديسيه - ( في كل ضيقهم تضايق - إش 63 : 9 )، لم يقل لمريم ( لا تبكي ) بل ( بكي يسوع - يو 11 : 35 ). والكلمة المستخدمة في ( بكاء السيد ) في الأصل اليوناني تعمل معني أنه ( أذرف الدموع )، وهي تختلف عن الكلمة التي إستخدمت في ( بكاء مريم ) و ( بكاء اليهود الذين جاءوا معها ) وتحمل معني أنهم ( بكوا أو ناحوا ). إن دموع السيد المسيح هي أسمي صورة للدموع، ولعل الآية ( بكي يسوع ) هي من أعمق الآيات في الكتاب المقدس: إنها دموع أعمق من كل تأملاتنا.. فيها الحب، والتأثر، ورقة القلب وحساسيته، والحنو، وربما الحزن أيضاً... وفيها معان أخري لا نعرفها... من هنا يستطيع أن يصل إلي أعماقها ؟!
+ وهكذا نري أن السيد المسيح إنزعج بالروح وإضطرب وبكي، وهذا يدل علي كمال ناسوته، فكإنسان كانت له مشاعر الإنسان. ولو لم تكن له هذه المشاعر، ما كان قد شابهنا في كل شئ، ومشاعر الإنسان تتبعه في كل وقت، وتظهر في تعبيرات. وفي ( المشاعر الإنسانية ) كتب مرة قداسة البابا شنودة الثالث هذه الأبيات الشعرية :
لكنهــــــا مشـــــاعــــرتســـــكن دائمـــــاً معـــــي
تسكــــن فــــي حشــاشتــي فــي مهجتـــي فــي أضلعــي
تظـــــهر فــي إبتســـامتــي فـــي ضحكتـــي فـــي أدمعـــي
مشــــاعــــر تتبعنــــــي فـــي صحوتـــي فــي مضجعــي
تجـــري دوامــاً فـــي دمـــي كنت أعــــــي أو لا أعـــــــي
كـــم مــــــرة قلت لهـــــاعنـــي بعيـــــــداً وإرجعــــي
لكنهـــــــــا مشاعــــــرتسكــــــــن دائمــــــاً معـي
تجـــــري دوامـــاً في دمـــي كنت أعــــــي أو لا أعــــــي
+ { إرفعوا الحجر - يو 11 : 39 ) : وهنا ضعف إيمان مرثا ( يا سيد قد أنتن لأن له أربعة أيام - يو 11 : 39 )، وكأنها أرادت أن تقول أنه لا فائدة من المحاولة، فكيف يقوم إنسان قد أنتن وبدأ جسده يتحلل ؟! وهنا أسرع السيد ليشدد إيمانها ويذكرها - بسرعة - بما قاله لها منذ لحظات قائلاً ( ألم أقل لك إن آمنت ترين مجد الله ؟! - يو 11 : 40 ). وفي قوله ( إرفعوا الحجر ) محبة فائقة من نحوه تجاه البشر، فيشركنا معه في عمله، مع أنه لا يحتاج إلينا، لأن الذي يقدر أن يقيم إنساناً من الموت يقدر أيضاً أن يرفع الحجر عن المغارة، بطريقة أو بأخري. وأيضاً طلب أن يرفعوا الحجر حتي يظهر الإنسان تجاوبه مع العمل الإلهي : فنحن علينا أن نعمل كل ما في وسعنا من عمل بشري نقدر
عليه ( بأن نظهر طاعتنا لله وإيماننا به )، وحينئذ يفرح قلوبنا بالعمل الإلهي الذي لا نقدر عليه.
+ وحديثه مع الآب - قبل إتمام المعجزة - كان من أجل الجمع الواقف ( أيها الآب أشكرك لأنك سمعت لي، وأنا علمت أنك في كل حين تسمع لي، ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت، ليؤمنوا إنك أرسلتني - يو 11 : 41، 42 ).
+ المعجزة تمت بالأمر ( صرخ بصوت عظيم : لعازر، هلم خارجاً - يو 11 : 43 ) وقد صرخ ( بصوت عظيم ) لا ليسمعه لعازر - إذ أنه قادر علي إقامته بمجرد مشيئته بدون كلمة - وإنما إعلاناً لسلطانه الإلهي ،من أجل الجمع الواقف.
+ { حلوه ودعوه يذهب - يو 11 : 44 ) إشارة إلي سر الكهنوت الذي يعطي الحل من الخطايا التي ربطت الإنسان وقيدته.
+ وكانت نتيجة المعجزة ( كثيرون من اليهود الذين جاءوا إلي مريم ونظروا ما فعل يسوع آمنوا به - يو 11 : 45 )، بينما ( قوم منهم مضوا إلي الفريسيين وقالوا لهم عما فعل يسوع. فجمع رؤساء الكهنة والفريسيون مجمعاً وقالوا : ماذا نصنع ؟ فإن هذا الإنسان يعمل آيات كثيرة ! - يو 11 : 46 ، 47 )، ( فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه - يو 11: 53)، ( وكان أيضاً رؤساء الكهنة والفريسيون قد أصدروا أمر أنه إن عرف أحد أين هو، فليدل
عليه لكي يمسكوه - يو 11 : 57 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
afwaj amal
مشرف قسمي الرياضة والصحة
afwaj amal


الاعلام : معجزات المسيح عليه السلام Lebano10 ذكر عدد المساهمات : 674
نقاط : 1301
تاريخ التسجيل : 24/04/2011

معجزات المسيح عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجزات المسيح عليه السلام   معجزات المسيح عليه السلام I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 29, 2011 2:39 am

mashkoura 3l mawdou3 l 7elo ya3teke alf 3afye
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حب علي
مشرفة قسمي القصائد والاشعار و القرآن الكريم



الاعلام : معجزات المسيح عليه السلام Lebano10 انثى عدد المساهمات : 1402
نقاط : 2066
تاريخ التسجيل : 08/01/2011

معجزات المسيح عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: معجزات المسيح عليه السلام   معجزات المسيح عليه السلام I_icon_minitimeالخميس يونيو 30, 2011 5:06 am

mashkoura 3l mawdou3 2e5te lkarema

ya3teke l3afye
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معجزات المسيح عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  قصص عن معجزات الامام علي بن ابي طالب عليه السلام
» صور للسيد المسيح عليه السلام
» موقف اليهود من دعوة المسيح(عليه السلام)
»  حياة المسيح عيسى بن مريم عليه السلام (ارجو التثبيت)
» الأمام علي بن ابي طالب عليه السلام أجمل من نبي الله يوسف عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة أمل :: `·.¸¸.·¯`··._.· (القـســــــــم الاسٍـــــــلامي) `·.¸¸.·¯`··._.· :: قسم خاص للدين المسيحي-
انتقل الى: