حركة أمل
عزيزي الزائر طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 420606 / عزيزتي الزائرة طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 420606
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام
الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك


طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 179787

وشكرا

طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 53957
ادارة المنتدي
حركة أمل
عزيزي الزائر طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 420606 / عزيزتي الزائرة طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 420606
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام
الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك


طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 179787

وشكرا

طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 53957
ادارة المنتدي
حركة أمل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الادارة .. أهلاً وسهلاً بكم في منتديات أمل المحرومين نتمنى لكم أسعد الاوقات والمتعة والفائدة

 

 طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
afwaj amal
مشرف قسمي الرياضة والصحة
afwaj amal


الاعلام : طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها Lebano10 ذكر عدد المساهمات : 674
نقاط : 1301
تاريخ التسجيل : 24/04/2011

طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها Empty
مُساهمةموضوع: طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها   طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 06, 2011 5:54 am
















طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها 41348
من اللافتات المرفوعة في طرابلس (عمر إبراهيم)
غسان ريفي

تعيش طرابلس اليوم، بين سندان الواقع السياسي المأزوم بخطابات وشعارات التجييش والتحريض، وبين مطرقة التوتير الأمني الذي يخيم على المدينة عند كل استحقاق أو مفصل هام في الحياة السياسية اللبنانية، الأمر الذي يضع المواطنين تحت عبء الهواجس التي تنعكس سلبا على يومياتهم وتشل الحركة الاقتصادية والسياحية التي كانوا يأملون أن تخرجهم هذا الصيف من حالهم المأساوي وتعوض عليهم بعضا من الخسائر التي لحقت بهم خلال سنوات التهميش والحرمان.
لا يختلف اثنان على أن طرابلس بعد تشكيل الحكومة والحصة الوزارية الوازنة التي حصلت عليها، ومع انطلاق جلسات الثقة في المجلس النيابي أمس، بدأت تشهد مزيدا من الفرز السياسي الذي يرخي بثقله على المدينة، لا سيما في ظل قرب وصول الحكومة الميقاتية الى سدة الحكم بعد نيلها الثقة الأكثرية النيابية (68 نائبا على الأرجح)، وقرار قيادة تيار المستقبل الواضح والصريح بنقل المواجهة الى العاصمة الثانية للضغط على الرئيس نجيب ميقاتي والتصويب عليه تمهيدا لإسقاط حكومته، بحسب ما أعلن أكثر من نائب وقيادي «مستقبلي».
ويبدو واضحا أن قرار «القيادة الزرقاء» بدأ يترجم في شوارع المدينة باللافتات التي انتشرت في الساحات العامة والشوارع الرئيسية تزامنا مع إقرار الحكومة بيانها الوزاري وصدور القرار الاتهامي في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وتضمنت عبارات تحريضية سواء على رئيس الحكومة أو على المقاومة، ما دفع بالبلدية وبمؤازرة مخابرات الجيش اللبناني ليل السبت ـ الأحد بإزالة كل اللافتات التي عادت وتجددت ليل أمس الأول وبعبارات أكثر حدة وترافقت مع رد من منسقية طرابلس على رئيس بلدية طرابلس الدكتور نادر غزال عبرت خلاله عن استيائها من تصرفه، في حين بقيت كل اللافتات المرفوعة في مدينة الميناء على حالها، في ظل غياب رئيس البلدية محمد عيسى عن القيام بأي مبادرة في هذا الاطار، رغم أنه جاء بتوافق سياسي على غرار التوافق الذي حصل في طرابلس.
وتشير المعلومات الى أن الدكتور غزال أجرى اتصالات مع قيادة مخابرات الجيش اللبناني في الشمال وأبلغهم أنه غير مستعد لتعريض الشرطة البلدية أو عمالها لمواجهة مع أنصار تيار المستقبل قد تتطور الى ما لا تحمد عقباه، واضعا الكرة في ملعب الجيش، مؤكدا أن البلدية جاهزة للقيام بواجباتها في إزالة اللافتات ولكن تحت غطاء أمني يحمي أفرادها.
ومع انطلاق جلسات الثقة في المجلس النيابي أمس عادت الشائعات لتفعل فعلها في الشارع الطرابلسي، وتوجه الأنظار الى يوم الجمعة المقبل أي اليوم الذي يلي نيل الحكومة الثقة، لجهة الحديث عن خروج تظاهرات تحت شعار دعم الاحتجاجات الشعبية في سوريا لتتحول في ما بعد ضد الحكومة ورئيسها انطلاقا من مدينته طرابلس، وعن التهديد بقطع طرق المدينة بالاطارات المشتعلة، وتقول الشائعات في هذا الاطار، «أن أحد نواب المستقبل أوعز لأنصاره بتجميع الاطارات لتكون جاهزة عندما تدعو الحاجة»، الأمر الذي يجعل المدينة في حالة قلق وخوف كبيرين من مواجهات قد تشهدها بين أبنائها في مناطق مختلفة، أو بين المحتجين والقوى الأمنية خلال تدخلها لإعادة فتح الطرق.
هذا الواقع يثير عدة تساؤلات في الأوساط الطرابلسية لجهة الهدف من نقل المواجهة الى طرابلس، وهل مواجهة رئيس الحكومة تكون بتوتير أمن المدينة ومعاقبتها بعدم الاستقرار وهي التي أعطت تيار المستقبل ورئيسه سعد الحريري ما لم تعطه لتيار سياسي من قبل؟ وهل كتب على طرابلس أن تكون شريكة في الغرم فقط وأن تحرم دائما من الغنم؟
أكثر من ذلك، لماذا لا يواجه تيار المستقبل الحكومة في شوارع بيروت؟ ولماذا اختار طرابلس والمناطق المحرومة والفقيرة سواء فيها أو في عكار لهذه المواجهة؟ وهل القرار الاتهامي يخص طرابلس فقط؟ وهل المتهمون موجودون في طرابلس؟ وهل حزب الله ينشر مراكزه في الفيحاء؟ وهل تهدف هذه المواجهة لأن تحول دون قيام الحكومة بتنمية طرابلس وتنفيذ مشاريعها الملحة والنهوض بها؟ وهل ثمة من يستهدف المدينة للحؤول دون استفادتها من الحكومة الطرابلسية المصغرة ضمن الحكومة اللبنانية الجديدة؟ وهل المطلوب أن تبقى طرابلس الخاصرة اللبنانية الرخوة بدل أن يتعاون الجميع على حمايتها وتجنيبها المواجهة السنية ـ السنية؟
هل ستترك الأطراف الأخرى في المدينة المحتجين يسرحون ويمرحون على هواهم؟ وهل ستسمح الأطراف الأخرى بأيام غضب جديدة؟ أم أن المدينة مقبلة على مواجهة ثقيلة في الشارع قد يعرف أهلها متى تبدأ لكن أحدا لا يعرف متى وكيف تنتهي وما هي النتائج السلبية التي ستترتب عليها؟..
كل هذه التساؤلات ترخي بثقلها على الشارع الطرابلسي الذي لا يخفي انقساماته وتوجهاته وانتماءاته السياسية والحريص في الوقت نفسه على ممارسة الديموقراطية والحرية في التعبير عن رأيه، ولكن من دون تعريض أمن واستقرار المدينة للاهتزاز.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طرابلس تخشى المواجهات في الشارع وتنتظر تحييدها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جعجع: قد نسقط الحكومة في الشارع
» اعتصام هزيل في طرابلس ضد النظام السوري!
» طرابلس: مسيرة مناهضة للنظام السوري في القبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة أمل :: `·.¸¸.·¯`··._.· (الــــعالـــــــــم الـعــــــام) `·.¸¸.·¯`··._.· :: الاخبار-
انتقل الى: