نصون لبنان بارواحنا و دمائنا و نؤكد اصرارنا على بقائه حرا" كريما" مؤمنا" عربيا"ا
لا كرامة للبنان و لا سلامة له بدون الجنوب
واجبنا الحفاظ على استقلال لبنان و حريته و سلامة اراضيه مهما غلا الثمن
و الله قد أقتل او أخطف و لكن لن ابيعكم
سوف ابقى معكم دون تضليل نستمر في هذا الخط و لا نقبل عن ذلك بديلا".حافظوا على وعيكم و استمروا على مسيرتكم وابقوا في هذا الخط فان هذا الميثاق هو ميثاق دين بيني و بينكم بيننا و بين الوطن بيننا و بين الاجيال التي ستاتي بيننا و بين المسؤولين حتى نحدد موقفنا ونستمر و نهدد دون خوف و لا وجل ولا تراجع و لا مساومة و سنقف مع كل مظلوم و مع كل ضعيف و لا نرجع عن ذلك و لا نضعف و لا نتوانى.سنبقى الى جانب الحق و الى جانب الوطن نقاتل اعداءه نخاصم اسرائيل و نخاصم اصدقاء اسرائيل و نخاصم من وراء اسرائيل و الله على ما نقول شهيد
أنا الشيخ المريض مستعد ان احمل البندقية وأقف معكم على الحدود انا على استعداد لكل ما يطلب منّا
لقد دعوت الى الهدوء ما فيه الكفاية ولن اسكت بعد اليوم وإذا سكتم أنتم فلن أسكت أنا بعد اليوم
قوتنا في صوتنا ... قوتنا في ضميرنا ... قوتنا في إخلاصنا ... قوتنا في صفاء رؤيتنا ... قوتنا في عدم التزامنا بالمصالح الخاصة
نريد الجنوب منطقة منيعة و راس حربة ضد اسرائيل
الإيمان بحسب فهمنا لا ينفصل عن خدمة الناس وللإيمان بعدين: بعد نحو السماء وبعد نحو الإنسان
ولى عهد الزعامات التقليديةواليوم عصرالقيادات العاملة في خدمة الناس
ليسوا أقوى من أميركا ولسنا أضعف من الشعب الفيتنامي
اذا احتلت اسرائيل جنوبي ساخلع ردائي و اصبح فدائي
ان الكشاف نوع من أنواع صيانة المجتمع و أكثرها انسانية
نريد لبنان الواحد لا نظام كانتونات ولا فيدرالية ولا كونفدرالية حتى ولا الامركزية الادارية أيضا نحن نعتبر ان التعايش من أغلى ما في لبنان ويجب ان نحتفظ بهذا التعايش والمزيد من التعايش
لقد صمد أبناء الجنوب باباء وبسالة أمام عدوا ن اسرائيل و أمام اغراء اسرائيل فلم ينهوا ولم يلينوا واثروا ان يهاجروا على ان يستسلموا للواقع الذي فرضته عليهم اسرائيل و اهمال الدولة
سيبقى الجنوب الشاطىءالذي تنكسر عند قدميه كل امواج الظلم والاحتلال
ني كنت أدرك جيدا أن الوقوف بوجه الطغيان يكلف. وأن التطلع إلى رفع مستوى الجماهير وبخاصة رفع وعيهم يكلف. وأن التصدي للامتيازات وللأصنام من كل فئة يكلف. وأن المحاربة والتشكيك والاتهام لي ولأصدقائي سوف تتصاعد وتتحول إلى موجة مسعورة منتشرة. ومع ذلك فإني أدرك أيضا أن هذه رسالتي وأمانتي ومعنى حياتي، لذلك فسأستمر في دفع الرصيد
يجب أن تزول اسرائيل من الوجود
تتعالى صرخة المسيح في وجه الصهاينة الذين جعلوا ثاني مدينة للعبادة مغارة للصوص
إسرائيل حتى الآن جسم غريب معزول، لكن إذا بدأ التعامل معنى ذلك أنّ إسرائيل ترسّخت وتكرّست وبقيت في المنطقة
تعرفون أنّ إسرائيل تطمع بالجنوب، تطمع بمياه الجنوب، تطع بأمن الجنوب، وتريد أن تجعل الجنوب حزام أمن لها.
إنّ لبنان دولة مواجهة، ولا يمكن لمجتمعه إلا أن يكون مجتمع حرب وجدّ، لا أن يكون مجتمع رخاء واستهلاك.
وُلدت إسرائيل عام 1948 كجسم غريب في هذه المنطقة، حيث زُرعت زرعاً فيها، ولكنها بقيت جسماً غريباً، لا تعامل، لا تجارة، لا ثقافة، لا زيارة، أبداً..
إنني كنت ولا أزال مؤمناً بأنّ إسرائيل هذه الدولة العنصرية بما لها من أبعاد هي شر مطلق، لذلك فإنّ الواجب يتطلب الوقوف في وجهها.
أناشد الشباب اللبناني من كل منطقة و من كل طائفة و لا سيما المحرومين منهم أناشدهم جمعيا" أن ينخرطوا في أفواج المقاومة اللبنانية فيلتحق بها المدربون المسلحون الشرفاء و يستعد الاخرون للتدريب و لتلبية نداء الوطن ساعة الحاجة
الامام المغيب الشيد موسى الصدر أعاده االه
لقد أنشأنا" أمل" لنذود عن كرامتنا و حياة ابنائنا و ليس لغير ذلك
إن حركة" أمل"حركة جماهيرية مؤمنة بالله لها خطها و أيديولوجيتها و تنظيمها المتصاعد
ان اسرائيل لها مطامع معروفة في مياه الليطاني وفي الجبال الشاهقة التي تعتبر حدودا دفاعية مفضلة بالاضافة الى ان اسرائيل تعتبر وجود لبنان متجانس ومتعايش تحديا لكيانها ولذلك فانها تدفع بالازمة في اتجاه التفجير الطائفي وهذا أمر كان و لم يزل متوفر بالاسففي لبنان
احفظوا وطنكم قبل أن تجدوه في مزابل التاريخ
انماء الجنوب هو النقطة الاساسية في صيانة الوطن وكرامة المواطن والجنوب هو قطعة من لبنان يجب تحصينه وتنميته و تعميره
ان حركة أمل تنطلق من الامان بالله بمعناه الحقيقي لا بمفهومه التجريدي فان الامان هو الاساس لكفة نشاطا تنا الحياتية و علاقاتنا الانسانية وهو الذي يجدد باستمرار عزيمتنا ويزيد طموحنا ويصون سلوكنا
*أمنيتي تحويل النظام الطائفي في لبنان الى نظام ديمقراطي يعتمد على الكفاءات، ولا أقول نظاماً علمانياً، لأن بين الطائفيةِ والعلمنةِ النظامُ المتدين
نريد الجنوب صخرة تتحطم عليها مطامع العدو الصهيوني